هذيَآن . . !

لا إله إلاّ أنتْ سُبحانكَ إني كُنتّ مِنْ الظَالمِينْ
سُبحَانْ الله عَددْ خلقِه ورِضَا نفسِهْ وَزِنْه عَرْشه وَمِدادْ كَلِمَاتِه
اللهُمّ صلّي وَسلّم عَلى سَيّدنا مُحمّد

- سّ أكوَنِ قريَبْ منِ آِلذَينْ ,يتلِهفّونَ لِ قربَي

. . . . . . . . . وسحّقاً لِ البقِيه

....... ثوآنٍ بطيئه مُتثآقلَهْ ../

تمضيْ بِ آنتظآره

وَ هُوَ ينتظرُ آلغَير ..

وَ ذلكَ آلغيرُ ينتظرُ شخصًآ آخر

فأيُ جرمٌ يرتكبهُ طقسُ آلانتظآرِ فينَآ .. ؟!

كَل أنوـآع " الفرااق " تهوَن إلـا " الموَت "
يبقى أنينه بِ " دااخل القلب " غصـه .|

من جِد مُتعب هآلزمن بكِل مآفيه !

........................لآهوِ فهم حآلي . . { ولآني فهمته

أيعقل أننا في القرن21 !



ولم يخترع احدٌ حتى ألان . .



( حبوب مضادة للحنين) ,


أما علموا أن الحنين متعب حتى الموت !!


وانه : اشد فتكاً من الأمراض الأخرى ..

أثقٌ بِـ أننّيّ گآئنُ مٌختلفَ !
وِ أحْملٌ فـيَ دآخليّ قلبُ عطآؤهُ لآ ينفَذٌ !
وِ أحْمّلٌ فـيَ دآخليّ رٌوح أٌنثىَ لآ تُــــهزمٌ !
أحملٌ وِفآءَ وِ صِدقاً وِ ثقَـه ..،’
وِ عندمآ تضيقُ بي آلـحــيآة أبكيّ
وِ منّ ثـــــــمُ عقليَ يـــحكٌم إحتيآجآتيَ ,
لستٌ مثآليـه , وَ لكننّيَ طــآهِرهْ !
وِ آلطُّهْر أجْمَلْ